القائد ليس كسولاً ، فهو مليء بالطاقة والحيوية ولا ينزع إلى الدعة والراحة على حساب ما عليه القيام به وما هو متوقع منه.
القائد وإن أُرهق يتحمل ويتابع ولا يؤجل ولا يقلل من أهمية بعض المهام والنشاطات بدافع الكسل.
القائد مثال وقدوة للآخرين لينشطوا وينفذوا ما عليهم عمله ويحققوا الأهداف الموضوعة.
القائد يتفقد أحوال فريقه ويسعى للإرتقاء بأداء مؤسسته ومنتجاتها وخدماتها وأنماط العمليات.
القائد لا يُجهد نفسه فيرتاح عندما يحتاج إلى الراحة ولكنه لا يتكاسل.