ثالثاً: تجنب حالة غياب الأولويات والأهداف:
طبعاً، عندما نضطر أن نتوقف ونتسائل " ماذا نفعل؟.
" عند كل مفترق طرق، فإن كثير من الوقت يضيع في محاولة وضع أجابة على
ذلك. لذلك ينبغي أن يكون لدينا إجابة
مسبقة، نظهرها ونستعد للتعامل وفقها قبيل الوصول إلى مفترق الطرق الإفتراضي الذي
نتحدث عنه. وهذا يتطلب وضع أهداف وتحديد
أولويات، والعمل على نشرها والتوعية بأهميتها على طريق تعزيز الحس بالإتجاه، وهذا
كفيل بأن لا يضيع الوقت في الإختيار عندما تعرض الإختيارات.