الأبعاد الثقافية لإدارة الوقت
 
 


 

أولاً: نبذ عادات مهنية سلبية مثل،

o     الكسل، الذي ينجم عنه عدم العمل أو البطء بالعمل أو تأجيل العمل.

o     الميل إلى التأجيل، كثرة التأجيل ينجم عنه هدر كبير في الوقت وإنعدام إمكانية التنظيم والتخطيط.

o     التكرار، تكرار الكلام، في الإجتماعات والمكالمات التلفونية يطيلها ويضيع الكثير من الوقت.

o     كثرة الأخطاء، الأخطاء تحتاج إلى تصليح والتصليح يحتاج وقت، وهذا، في الغالب، يكون على حساب عمل آخر. وهذا يسبب إرتباك وهدر وإرتفاع كلف. 

o     المقاطعة، المقاطعة في الإجتماعات والأحاديث يتسبب في الكثير من الوقت المهدور، إضافة إلى سلبيات هذه العادة السيئةلأخرى.

ثانياً: تبني عادات مهنية إيجابية، مثل،

o     الشجاعة الأدبية التي تمكن صاحبها من إنهاء مكالمة تلفونية بلباقة عندما ينشغل، ويتمكن من الطلب من ضيف، بلباقة أيضاً، أن ينصرف عندما يحين وقت عمل آخر، ويتمكن كذلك أن يعتذر لزائر مفاجئ عن مقابلته لأنه مشغول.

o     الإختصار، الإختصار في الحديث يوفر وقت المتحدث والمتلقي على حدٍ سواء، وهذا ينطبق كذلك على التقارير.

o     سرعة القراءة، سرعة القراءة توفر الكثير من الوقت، وهي مهارة يمكن إكتسابها وتنميتها.

o     تحسين مهارة التواصل، التواصل السيء يضيع الكثير من الوقت، ولذلك ينبغي تحسين مهارات وقنوات التواصل من أجل فوائد كثيرة، من بينها إختصار وقت التواصل، وهو وقت ليس قليل. 

 
 

 


تعليقات

لا يوجد تعليقات

الإسم 
البريد الإليكتروني (ليس للنشر)
التعليق
هل توافق على الانضمام لمجموعتنا البريدية؟
  أرسل

 

Counter