إدارة التوتر
التوتر هو حالة ذهنية ونفسية لها إنعكاسات جسمانية وتؤثر على مخرجات ومواقف الأفراد والفرق – الأداء والتوجهات وأسلوب ومضمون التواصل. النصائح التالية تساعد على خفض التوتر:
v
إمرح وإضحك:
الضحك والفكاهة من أفضل وأسرع وسائل تخفيف التوتر. المرح يجعل العقل يعمل بإتجاه مختلف مما يبعد الفرد عن أسباب التوتر.
الفكاهة تتسبب في ضخ إنزيمات مفيدة للدماغ مما يجعل الإنسان يشعر بإختلاف واضح بعد أن يضحك أو يتجاوب مع موقف فكاهي.
v
تمشى قليلاً:
عند الإحاس بالتوتر ينصح بالتمشى قليلاً نحو خارج المبنى – حيثما أمكن. سر بقوة. إستنشق هواءاً نقياً. ساعد نفسك على الإرتخاء.
v
إشرب ماء:
الجسم يحتاج للماء. كما يحتاج الدماغ إلى ماء، فالماء يساعد على تحسين أداء الدماغ.
v
خذ غفوة قصيرة:
حيثما أمكن تساعد الغفوة على إستعادة نشاط الجسم والدماغ، فالنوم يضخ طاقة إلى الجسم ويجدد حيوية الإنسان.
v
إشرب مشروب ساخن:
إختار نكهة مناسبة مثل النعناع. هذا الشراب له أثر طيب على الجهاز الهضمي ويساعد على الإسترخاء.. كما له آثار علاجية.
v
البكاء:
البكاء – حيثما أمكن – يساعد على الإسترخاء. ليس من السهل أن يبكي الإنسان أمام الآخرين.. ولكن ذرف الدموع يساعد على الإسترخاء.
v
تحدث مع زميل:
الحديث مع الآخرين يخفف من التوتر.
v
أشرك الآخرين بما يقلقك:
إشراك الآخرين يزيد من الإحساس بالأمان.. ويخفف من التوتر.
v
خفف من التدخين وتعاطي المنبهات:
التدخين والمنبهات تزيدان من قابلية الإحساس بالتوتر.
v
إحضر إلى العمل بعد حصولك على قسط كافي من النوم:
النوم يجعل الإنسان يستعيد طاقته. النوم الكافي يريح الدماغ ويجعله أقل عرضة للتوتر.
v
عدل نظامك الغذائي:
الغذاء المتوازن يساعد على تخفيف الإحساس بالتوتر. الغذاء الغني بالأملاح والفيتامينات يفيد بتخفيف نوبات التوتر.