" رحم الله من قال خيراً فغنم أو سكت عن شرٍ فسلم "
حديث شريف
قول الخير أو السكوت، نهج جيد إذا طُبق في الإجتماعات فلا يتكلم أحد من أجل الكلام كما هو سائد.
إن السكوت أفضل من مداخلة ترجح كفة الباطل، أو تتضمن معلومات أو بيانات غير مؤكدة.
في الإجتماعات الخاصة في الشركات أو الإجتماعات العامة تجد البعض يصر على الحديث حتى لو كان الكلام مكرراً، وتجد البعض الآخر يعارض من أجل الظهور أو للفت نظر الضيف، وهذه التصرفات جميعها مضرة بالصالح العام وتضيع وقتاً كان من الممكن الإفادة منه بشيء مفيد.