التفكير الاستراتيجي
 
 



وهي خاصية ضرورية جداً لجميع الأشخاص الطموحين الذين يسعون إلى الإرتقاء بمواقعهم الوظيفية وبمؤسساتهم.  توفرهذه المهارة يساعد المرء على التقدم، بنفسه ومؤسسته.  لذلك ينبغي التنبه إلى أهميتها، والعمل على تنميتها. تزداد أهمية هذه الخاصية في عالم اليوم المتغير . الإختبار التالي قد يكون مفيداً لمعرفة توجهاتك الستراتيجية:
 

 

السؤال

 

 

 

1

هل تفكر بمستقبل شركتك ؟.

قليلا ً0

أحياناً 1

كثيراً 2

2

عندما تقدم على عملٍ ما ( مشروع ) هل تستعرض نقاط القوة والضعف والمخاطر والفرص المحيطة به؟. هل تتبع هذا الأسلوب في إتخاذ قراراتك؟.

قليلاً 0

أحياناً 1

كثيراً 2

3

هل ترسم تصور لوضعك بعد سنين ؟.

قليلاً 0

أحياناً 1

كثيراً 2

4

هل أنت من أنصار التغيير؟.

قليلاً 0

أحياناً 1

كثيراً 2

5

في العادة، هل تفاضل بين المصالح قريبة المدى والمصالح بعيدة المدى عند إستعراض الخيارات ؟.

قليلاً 0

أحياناً 1

كثيراً 2

6

هل تؤمن بسياسة التوظيف من أجل ملء شواغر مستقبلية؟. مثل توظيف خريجين جدد وإعدادهم للإستفادة منهم بعد سنة مثلاً.

قليلاً 0

أحياناً 1

كثيراً 2

7

هل تفكر وتخطط لتحديث خطوط الإنتاج والتكنولوجيا المستخدمة؟.

قليلاً 0

احياناً 1

كثيراً 2

8

في العموم هل تميل إلى ترجيح كفة المصالح بعيدة المدى؟.

قليلاً 0

أحياناً 1

كثيراً 2

9

هل تميل إلى الإستثمار في الوقت والجهد والمال لمصلحة المستقبل؟.

قليلاً 0

أحياناً 1

كثيراً 2

10

كيف تتعامل مع قضية المنافسة؟.  هل تسعى إلى التفوق بطرح منتجات وتغليف ومواصفات جديدة؟.

قليلاً0

أحياناً 1

كثيراً 2

 

المجموع

 

 

 

 
إمنح صفر إذا كان أدائك سيئاً فيما يتعلق بما يطرحه السؤال، وإمنح واحد إذا كان متوسطاً وإثنين إذا كان عالياً، أو كما هو مبين. إذا كان المجموع يتخطى 14 فإن مهارتك عالية.  أما إذا كان المجموع أقل من 8 فإن لديك مشكلة تستوجب نظر. .

 
 

 


تعليقات

لا يوجد تعليقات

الإسم 
البريد الإليكتروني (ليس للنشر)
التعليق
هل توافق على الانضمام لمجموعتنا البريدية؟
  أرسل

 

Counter