تسعى الحوكمة الرشيدة إلى تحقيق مايلي من أجل أداء أفضل:
v
تدعيم الوظيفة الرقابية للمجلس وقدرته على مسائلة الإدارة التنفيذية وعلى تقبل المسائلة من قبل الهيئة العامة.
v
خلق حالة توازن مناسبة لطبيعة ونطاق عمل الشركة – حالة التوازن بين المهارات والخبرات والإستقلالية.
v
إنتهاج إدارة المخاطر والسيطرة الداخلية من خلال إعتماد نهج يشجع تحليل المخاطر وبث ثقافة لا تخشى التحديات وقبول المخاطر المحسوبة وتطوير القدرة على إدارة الموارد وتحسين المخرجات
v
بث ثقافة تشجع الإفصاح عن المواضيع الهامة بوضع المشكلة على الطاولة وعدم إخفاء معلومات.
v
بناء منظومة تعزز النزاهة – والقيم الأساسية الأخرى.
v
الحفاظ على نزاهة منظومة التقارير الخاصة بالشركة بالتأكيد على الدقة والشمولية وحسن التوقيت والتوزيع المناسب.
v
الإقرار بأهمية إحتياجات المساهمين والعمل على الحفاظ على حقوقهم
v
تحسين وسائل السيطرة الداخلية ( الإدارة ) والتدقيق الداخلي
ü
ضمان إستقلالية المدقق الخارجي وضمان نوعية التدقيق.
v
تحسين القدرات الإشرافية وإدارة المخاطر.
v
تحسين الإشراف على عملية إعداد التقارير المالية الخاصة بالشركة.
v
بناء نظام تعويض للمدير العام والإدارة العليا يحدد الرواتب والمكافئات السنوية ونسب الأرباح وتوزيع الأسهم، أيها يتم إعتماده.
v
تسهيل مهمة أعضاء مجلس الإدارة للقيام بعملهم بتوفير الموارد الضرورية والمعلومات التي يحتاجونها ومنحهم الصلاحيات التي يحتاجونها للقيام بما كُلفوا به.
v
تطوير آليات تعيين أعضاء مجلس الإدارة لضمان التنوع والإستقلالية وتعدد المهارات والمعارف من أجل الإرتقاء بأداء المجلس.
v
وضع سياسة لتوزيع الأرباح بحيث تضمن إنصاف المساهمين التعامل مع الإحتياطيات وإنصاف العاملين والحفاظ على سمعة سهم الشركة.
إن تطبيق الحوكمة الرشيدة كفيل بإنجاح الشركة وبقاءها.